الحفاظ على التراث وإلهام المستقبل

من نحن

تتمتع عائلة الأطرقجي بسمعة طيبة في مجال اقتناء وترويج التحف والمنسوجات ذات القيمة الإبداعية والمادية والمعنوية، كونها من التحف الفاخرة والمميزة التي تعكس الجوانب الحضارية والثقافية لهذا البلد. كما تسعى إلى تخليد اسمها في مجال الفن والثقافة. من خلال إنشاء مركز الأطرقجي للفنون.

مزاحم الناصري

هدفنا

هدف هذه العائلة بإدارة نجلها الأستاذ علي الأطرقجي هو تخليد اسمها وتعزيز ريادتها في اقتناء الأعمال الفنية ونشرها، ومد الجسور بين الفنانين والجمهور داخل الوطن وخارجه، من خلال إقامة المعارض والأنشطة الثقافية والمزادات الفنية، ورفد ودعم الطاقات الإبداعية لهذا الوطن بمختلف الفئات العمرية.

انجازاتنا

وأقامت هذه العائلة من خلال مركزها (مركز الأتراكجي للفنون) عدداً كبيراً من المعارض المشتركة والندوات الثقافية والأمسيات الفنية. كما اعتمدت عددا كبيرا من المطبوعات الفنية للمعارض الفردية والجماعية لفنانين من كافة أنحاء العراق العزيز.

معارضنا

اكتشف عالمًا من العجائب الفنية في معرض الأطرقجي للفنون، حيث تعرض كل فترة عددًا كبيرًا من المعارض. يعرض معرضنا بكل فخر مجموعة متنوعة من اللوحات لفنانين مشهورين، وكل قطعة تحفة فنية فريدة في حد ذاتها. استكشف أعماق الإبداع عبر مختلف الفئات، وانغمس في جمال الأعمال الفنية في معرضنا.

1. معرض تفاصيل

المعرض الذي شارك فيه الفنانون التالية أسماؤهم: وسام جازي، علي شاكر نعمة، أمير حنون، حيدر فاخر وصالح النجار، يحتوي على العديد من الرسومات الفريدة والراقية.

(قاعة الأطرقجي للفنون)

2. معرض استكماتزم

طبيعة العراق هي مزيج من الضوء والارتباك، مما يؤثر على تاريخنا وثقافتنا. هذه الازدواجية حاضرة دائمًا، أحيانًا ترشدنا بوضوح، وفي أحيان أخرى تجعلنا غير متأكدين. ووسط هذا الارتباك، يلعب الفن لعبته، ويقدم الحيل والمفارقات. فهو يوفر عزلة حيوية، مما يؤدي إلى نقاء الرؤية حيث تتابع التصورات والأحاسيس عن كثب.

(هاشم تايه)

3. معرض ايقون

تهدف الأعمال الفنية إلى جسر العلاقات الزمانية المكانية وتفعيل الحس الجمالي من خلال التكوين الإبداعي والرموز الفريدة. توفر قاعتنا مساحة للفنانين من مختلف الأجيال للتواصل، وإثراء المشهد الفني العراقي المعاصر.

(د. مكي عمران)

4. معرض حكاية مربع

أربعة فنانين، يتمتع كل منهم بأسلوب فريد، يشكلون ساحة آسرة من الأعمال الفنية المتنوعة. فهي تمثل حركات فنية مختلفة، وتجسد ثراء الإبداع الإنساني. تدعونا هذه المجموعة لاستكشاف مجموعة واسعة من التعبير الفني وتقدير قوة الفن البصري.

(علي الاطرقجي)

5. معرض تلاقي

الجمال يكمن في العيون غير المركزة، حيث يلتقي الفن: الخبرات والألوان والأجيال والمناطق والبيئات. يصور الفنانون أفراح الحياة وأحزانها وأحداثها، ويعبرون عن جمال الإنسانية وقوتها من خلال الأعمال البصرية.

(علي الاطرقجي)

6. معرض الموصل بين حقبتين

يحول الفن الأحلام إلى قصص آسرة، ويدعو المشاهدين إلى عالم من الخيال. أقدم اليوم رحلة بصرية تصور تطور المدينة عبر عصرين، ودمج ألوان الحياة لتخلق حاضرًا جديدًا. انضم إلي في هذا الاستكشاف للفن ورواية القصص.

(احمد مزاحم)

7. معرض المشهد الأول

الفن هو تعبير إبداعي عن الحياة، يؤرخ الأفكار والأساليب عبر الأجيال. يجتمع الفنانون العراقيون الرائدون معًا لخلق مشهد فني متناغم ومحفز فكريًا.

(علي الاطرقجي)

8. معرض الأفق المشترك

يقدم خمسة فنانين بقيادة الأطرقجي رؤية جديدة للفن العراقي المعاصر، تبتعد عن الأساليب المتكررة. إنهم يتحدون التقاليد، ويعززون الاستقلالية في إنشاء رواياتهم البصرية الخاصة، ويتركون الإجابات مشتركة بين الفنان والمشاهد.

(قاعة الاطرقجي للفنون)

اخبار الفن

المطابقة والاختلاف في الفن التشكيلي المعاصر (قيس عيسى)

يتبادر سؤال في ذهن أي مُتَلقنٍ للاعمال الفنية الحديثة والمُعاصرة وهو ( لماذا الفنان يرسم أشياء لا تفهم، أو لماذا لا يرسم الأشياء كما تبدو في الواقع فحسب؟ ) وذلك يرجع إلى الفجوة المعرفية والجمالية التي نشأة بسبب ضعف الذائقة وقلة المتاحف وصالات العرض وضعف شغف الاقتناء للاعمال الفنية. قياساً بشغف الناس للأطعمة والالبسة والترفيه....

ايكولوجيا المكان وأثرها في التجارب الفنية

ان للمكان أثر وفاعلية كبيرة في تأسيس شبكة من العلاقات والقيم الفكرية التي تربط الانسان بالمحيط الاجتماعي . وبشكل آخر يحدد ويشكل انتماءً وهوية الفنان وصورة المكان المعاش فيه .

تجارية الفن

بعض التجارب "المحاكاة فيها ليست حرة، ولا تستدعي لدينا أي تدريب قوي للحواس".

ناطق عزيز ...حُلم العالم ...

وجنون الوعي التحليلي ......

د. صلاح هادي بشن

ناقد وفنان تشكيلي

يتدفق الشكل الغرائبي لدى الفنان ( ناطق عزيز ) بنصوص تشكيلية تثير الجدل, لتطرح اشكالية الذات وهي تفتح الحوار مجدداً نحو العالم أنها ثنائية متلازمة أي ( الذات / العالم) في تكوينات مقنّعة حيث تُشكلها لغة رمزية من طراز خاص , فالتكثيف الحاصل في تكويناته برمزيته يحاول به الفنان الخروج بمعنى ما , فالصراع بين ذاته وذات المرئي الذي أمامنا, يشكل خطاب بصري يُسرد بأن هناك وعي مفصول عن أشكاله وظواهره وأنماط ظهوره فكلية أشكاله وظواهره ليست دون شك دائمة الحضور في هذا الوعي , فهو صراع في ( جوف المخيلة ) فالوعي حاضر بجنون بتحليل تصوراته ورؤية العالم كما يراه .

معجب؟

تواصل معنا الآن لتكتشف المزيد في معرض الأطرقجي للفنون.